The Basic Principles Of تخصصات ليس لها مستقبل



إقرأ أيضاً: أهم النصائح لاختيار التخصص الجامعي المناسب

مع وجود قائمة كبيرة من التخصصات التي ليس لها مستقبل، غالباً ما يُعَدُّ التعليم مهنة نبيلة وهامة لأسباب عدة:

بدايةً لا يوجد ما يمسى بـ أفضل تخصص جامعي له مستقبل، فالأمر لا يقتصر على تخصص واحد بل يوجد مجموعة من التخصصات الجامعية المطلوبة في المستقبل، أهمها:

يعتبر تخصص العلوم الاجتماعية واحدا من أفضل التخصصات الجامعية المناسبة للفتيات لأنها تتيح لهن فرص عمل تتناسب مع طبيعتهن كفتيات.

هل الصمت الدولي على انتهاكات الحوثيين يخدم الشعب اليمني؟ المبعوث السعودي يطلب من مجلس الأمن الدولي

يسعى كل طالب نحو الالتحاق بتخصص جامعي يوفر له فرص عمل في المستقبل دون معاناة، بالتالي يكون من المهم الإلمام بالتخصصات التي لم يعد لها مستقبل في ظل تطور التكنولوجيا وظهور الذكاء الاصطناعي على مستوى دول العالم.

أما بالنسبة لوظائف الأمن السيبراني فهي جمع البيانات وتحليلها ومطور قواعد بيانات ومسوق إلكتروني وتدريب طاقة العمل للشركات والمؤسسات على الأنظمة والبرمجيات الحديثة.

مع التوسع في تقنيات التصنيع الحديثة والأتمتة، قد تتضاءل الحاجة إلى العمالة في بعض المجالات التصنيعية التقليدية مثل الخياطة اليدوية، والصناعات الحرفية التقليدية.

ما هي التخصصات التي ليس لها مستقبل؟ وما هي أفضل التخصصات الجامعية في المستقبل؟ حيث إنه مع التطور التكنولوجي الحادث على مستوى العالم، بات هناك عدد من الوظائف التي لم يعد هناك اهتمام بها مثل السابق، وحل مكانها الذكاء الاصطناعي؛ لذلك من هُنا سوف نعرض التخصصات الجامعية التي ليس لها مستقبل.

التخصصات الفنية: مثل الدراسات الموسيقية والفنون المسرحية والفنون الجميلة، فعلى الرغم أن هذه التخصصات تتطلب موهبة وغالباً ما يكون القبول فيها منخفض في الكليات، لكن نسبة الخريجين الذين يحصلون على وظائف مرموقة وبدخل ثابت تعتبر قليلة جداً، كما أنهم يدخلون في منافسة قوية مع غير الخريجين الذين يطورون أنفسهم من خلال العمل والتدريب دون نور الإمارات إضاعة سنوات طويلة في الدراسة الجامعية.

بينما تُعَدُّ بعض التخصصات مرغوبة ومحظوظة بفرص العمل والتقدم المهني، توجد تخصصات ليس لها مستقبل، وقد تكون غير مرغوبة، وتوجد تخصصات جامعية عدة ليس لها مستقبل أو حظ في مجتمعنا، ونذكر منها:

تخصص الفلسفة: ربما تكون الدراسة في تخصص الفلسفة ممتعة لبعض الطلاب وتلبي رغباتهم العلمية والثقافية، ولكن يعتبر تخصص الفلسفة من التخصصات التي باتت قليلة الطلب في سوق العمل إذا ما تمت مقارنتها بباقي التخصصات، وذلك بسبب قلة الشركات التي تعتمد في طبيعة عملها على خريج تخصص الفلسفة، فغالباً ما سيتجه خريج الفلسفة إلى مهنة التدريس ولا يوجد لها مجالات أوسع ما يجعلها خياراً غير جيد في السنوات القادمة.

بالنظر إلى هذه العوامل، غالباً ما يُنظَر إلى التعليم على أنَّه مهنة لها مستقبل؛ لأنَّ لها تأثيراً دائماً في الأفراد والمجتمعات، بخلاف تخصصات كثيرة ليس لها مستقبل، وإنَّ قدرتها على تمكين الأفراد، وتشكيل المجتمع، والمساهمة في النمو الاقتصادي، وتعزيز المعرفة، والحفاظ على الثقافة، تجعل التعليم ركيزة حيوية لتقدُّم ورفاهية أيَّة أمة.

توجد تخصصات كثيرة ليس لها مستقبل، فقد تتأثر الوظائف التي تتطلب مهارات منخفضة وروتينية بالتطور التكنولوجي، على سبيل المثال، في مجال الخدمات الغذائية، قد تستخدم التكنولوجيا الروبوتات لتقديم الطعام في نور الامارات المطاعم، وهذا يؤدي إلى تقليص الحاجة إلى كثير من العمالة في هذا المجال.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *